humour maroc france drole fun drole video jeux

Services gratuites

horoscope horo scope voyance
cinema film serie aflame
jeux game player video
radio chada fm casa fm radiosawa
 Priere islam dine sala 5 religion
bourse casa money argent credit
Radios
clavier arabe arab Radio casa FM
clavier arabe arab Radio SAWA
clavier arabe arab Radio 2M
clavier arabe arab Radio Chada FM
clavier arabe arab Radio MIDI 1
clavier arabe arab Radio France(RFI)
MSN Maroc
humour fokaha darija video
nemss bond
film
Masjone tranzite
film

Publicité

Services pratiques

clavier arabe arab Clavier arabe
cours de francais francaisCours de Français
Musculation body baldingMusculation
horoscopeبرجكاليوم
آخر الأخبار المغربية
قاموس عربيإنجليزي

Nokate Maghribi

Noukate 7amdine
Noukate Istira7a
Noukate Animaux
Noukate Madrasa
Noukate 3roubya
Noukate Skayria
Noukate Vite-Fait
Noukate Zwaj
Noukat Audio
euro 2008 fottball   Noukat Audio

Blagues

blaguesnoukate nokta noukate
Islamiate
Islamiate islamأناشيد إسلامية
منوعات إسلامية
أناشيد الأطفال
أسماء الله الحسنى
Adkar
adkar islamiya   Noukat Audio
Anachide islamiya
rachid gholam
Quran
Amr khalid
amr-khalid amro khalid islam
Jeux Flash
euro 2008 fottball  Jeux Sport
euro 2008 fottball  jeux & moto voiture
euro 2008 fottball  Jeux d'action
euro 2008 fottball  Jeux Combat
euro 2008 fottball  Autres Jeux
Sodoku Jeux

Testez votre love

Testez votre love amour love aime amtier

Top Jeux

jeux game flash playerplaystation
Street Fighter
Super mario
mario jeux pc flash game
Metal Slug 3
Said nassiri ع ت ج
said nassiri 3ataja show one mane show foukaha rire cinema
Mohamed alkhiyari
mohamed alkhiyari al5iyari foukaha humour credit assurance koka msn belle femmes
Cours PC
Cours PC
Cours Lycée

Cours Vidéo

cours video dorose
حلويات مغربية
gateux marocain
Télécharger
Cuisine Marocaine

Programme Tv

Programme Tv chanell rtm 2m aljazeera
Programme Tv chanell rtm 2m aljazeera
2M Journal
euro 2008 fottball
لخدمات الجوال
humour msn startimes 2 m maroc casa video filmphoto fun menara google recherche 100 % gratuit
Permis-conduire
humour msn startimes 2 m maroc casa video filmphoto fun menara google recherche 100 % gratuit

Fottball

humour fokaha darija video
Météo
Free Phone
pour naviguer
aflames films arab maseri video adil imam lambi egyptien
الجمعة,تموز 25, 2008


بقلم عبد الوهاب المسيري

في 17 أغسطس/ آب 2006، أي أثناء الحرب العربية الإسرائيلية السادسة، وبينما كانت الطائرات الإسرائيلية تدك المدن والقرى والبنية التحتية اللبنانية وتُسيل دم المدنيين، نشرت صحيفة معاريف مقالا كتبه الصحافي يونتان شيم بعنوان أسست تل أبيب في العام 1909 وفي العام 2009 ستصبح أنقاضا.

جاء في المقال أنه قبل مائة عام أقاموا أولى المدن العبرية، وبعد مائة عام من العزلة قضي أمرها. ما الذي يدعو مثل هذا الكاتب للحديث عن النهاية، نهاية إسرائيل، في وقت بلغت فيه القوة العسكرية الإسرائيلية ذروتها، وتجاوز الدعم الأميركي، السياسي والمالي والعسكري، لها كل الحدود والخطوط الحمراء؟ كيف يمكن تفسير هذا الموقف؟

ابتداء لا بد أن نذكر حقيقة تاهت عن الكثيرين في العالم العربي، وهي أن موضوع نهاية إسرائيل متجذر في الوجدان الصهيوني. فحتى قبل إنشاء الدولة أدرك كثير من الصهاينة أن المشروع الصهيونى مشروع مستحيل وأن الحلم الصهيوني سيتحول إلى كابوس

وبعد إنشاء الدولة وبعد أن حقق المستوطنون الصهاينة النصر على الجيوش العربية تصاعد هاجس النهاية.

ففي العام 1954 قال موشيه ديان وزير الدفاع والخارجية الإسرائيلي، في جنازة صديق له قتله الفدائيون الفلسطينيون علينا أن نكون مستعدين ومسلحين، أن نكون أقوياء وقساة، حتى لا يسقط السيف من قبضتنا وتنتهي الحياة.

النهاية، ماثلة دائما في العقول، فالضحايا الذين طردوا من ديارهم تحولوا هم وأبناؤهم إلى فدائيين يقرعون الأبواب يطالبون بالأرض التي سلبت منهم.

ولذا فإن الشاعر الإسرائيلي حاييم جوري يرى أن كل إسرائيلي يُولَد وفي داخله السكين الذي سيذبحه، فهذا التراب (أي إسرائيل) لا يرتوي، فهو يطالب دائما بالمزيد من المدافن وصناديق دفن الموتى. في الميلاد يوجد الموت وفي البداية توجد النهاية.

وتتناول قصة في مواجهة الغابة التي كتبها الروائي الإسرائيلي أبراهام يهوشوا في النصف الأول من الستينيات الحالة النفسية لطالب إسرائيلي عين حارسا لغابة غرسها الصندوق القومي اليهودي في موقع قرية عربية أزالها الصهاينة مع ما أزالوه من قرى ومدن.

ورغم أن هذا الحارس ينشد الوحدة، فإنه يقابل عربيا عجوزا أبكم من أهل القرية يقوم هو وابنته برعاية الغابة، وتنشأ علاقة حب وكره بين العربي والإسرائيلي، فالإسرائيلي يخشى انتقام العربي الذي أصيب بعاهته أثناء عملية التنظيف العرقي التي قام بها الصهاينة عام 1948.

ولكن ورغم هذا يجد نفسه منجذبا إلى العجوز العربي بصورة غير عادية، بل يكتشف أنه يحاول، بلا وعي، مساعدته في إشعال النار في الغابة.

وفي النهاية، عندما ينجح العربي في أن يضرم النار في الغابة، يتخلص الحارس من كل مشاعره المكبوتة، ويشعر براحة غريبة بعد احتراق الغابة، أي بعد نهاية إسرائيل!

وفي اجتماع مغلق في مركز الدراسات السياسة والإستراتيجية في الأهرام أخبرنا الجنرال الفرنسي أندريه بوفر، الذي قاد القوات الفرنسية في العدوان الثلاثي على مصر عام 1956، بواقعة غريبة، كان هو شاهدها الوحيد.

فقد ذهب لزيارة إسحق رابين في منتصف يونيو/ حزيران 1967 أى بعد انتهاء الحرب بعدة أيام، وبينما كانا يحلقان في سماء سيناء والقوات الإسرائيلية المنتصرة في طريق عودتها إلى إسرائيل بعد أن أنجزت مهمتها، قام الجنرال بوفر بتهنئة رابين على نصره العسكري، ففوجئ به يقول ولكن ماذا سيتبقى من كل هذا؟ what will remain of it? all. في الذروة أدرك الجنرال المنتصر حتمية الهوة والنهاية.

إن موضوع النهاية لا يحب أحد في إسرائيل مناقشته، ولكنه مع هذا يُطل برأسه في الأزمات، فأثناء انتفاضة 1987، حين بدأ الإجماع الصهيوني بخصوص الاستيطان يتساقط، حذر إسرائيل هاريل المتحدث باسم المستوطنين من أنه إذا حدث أى شكل من أشكال الانسحاب والتنازل (أى الانسحاب من طرف واحد). فإن هذا لن يتوقف عند الخط الأخضر (حدود 1948)، إذ سيكون هناك انسحاب روحى يمكن أن يهدد وجود الدولة ذاتها (الجيروزاليم بوست 30 يناير/ كانون الثاني 1988).

وأخبر رئيس مجلس السامرة الإقليمي شارون (في مشادة كلامية معه) إن هذا الطريق الدبلوماسي هو نهاية المستوطنات، إنه نهاية إسرائيل (هآرتس17 يناير/ كانون الثاني 2002). ويردد المستوطنون أن الانسحاب من نابلس يعنى الانسحاب من تل أبيب

ومع انتفاضة الأقصى تحدثت الصحف الإسرائيلية عدة مرات عن موضوع نهاية إسرائيل، فقد نشرت جريدة يديعوت أحرونوت (27 يناير/ كانون الثاني 2002) مقالا بعنوان يشترون شققا في الخارج تحسبا لليوم الأسود، اليوم الذي لا يحب الإسرائيليون أن يفكروا فيه، أي نهاية إسرائيل!.

والموضوع نفسه يظهر في مقال ياعيل باز ميلماد (معاريف 27 ديسمبر/ كانون الأول 2001) الذي يبدأ بالعبارة التالية أحاول دائما أن أبعد عنى هذه الفكرة المزعجة، ولكنها تطل في كل مرة وتظهر من جديد، هل يمكن أن تكون نهاية الدولة كنهاية الحركة الكيبوتسية؟ ثمة أوجه شبه كثيرة بين المجريات التي مرت على الكيبوتسات قبل أن تحتضر أو تموت، وما يجرى في الآونة الأخيرة مع الدولة.

وقد لخص جدعون عيست الموقف في عبارة درامية ثمة ما يمكن البكاء عليه: إسرائيل (يديعوت أحرونوت 29 يناير/ كانون الثاني 2002) .

بل إن مجلة نيوزويك (2 أبريل/ نيسان 2002) صدرت وقد حمل غلافها صورة نجمة إسرائيل، وفي داخلها السؤال التالي مستقبل إسرائيل: كيف سيتسنى لها البقاء؟. وقد زادت المجلة الأمور إيضاحا حين قالت: هل ستبقى الدولة اليهودية على قيد الحياة؟ وبأي ثمن؟ وبأية هوية؟.

ولكن ما يهمنا في هذا السياق ما قاله الكاتب الإسرائيلي عاموس إيلون: الذي أكد أنه في حالة يأس لأنه يخشى أن يكون الأمر قد فات. ثم أضاف لقد قلت لكم مجرد نصف ما أخشاه (النصف الثانى أن الوقت قد فات بالفعل).

ويتكرر الحديث عن نهاية إسرائيل في مقال إيتان هابر بعنوان ليلة سعيدة أيها اليأس.. والكآبة تكتنف إسرائيل (يديعوت أحرونوت 11 نوفمبر/ تشرين الثاني 2001). يشير الكاتب إلى أن الجيش الأميركي كان مسلحا بأحدث المعدات العسكرية، ومع هذا يتذكر الجميع صورة المروحيات الأميركية تحوم فوق مقر السفارة في سايجون، محاولة إنقاذ الأميركيين وعملائهم المحليين في ظل حالة من الهلع والخوف حتى الموت. إن الطائرة المروحية هي رمز الهزيمة والاستسلام والهروب الجبان في الوقت المناسب.

ثم يستمر الكاتب نفسه في تفصيل الموقف إن جيش الحفاة في فيتنام الشمالية قد هزم المسلحين بأحدث الوسائل القتالية. ويكمن السر في أن الروح هي التي دفعت المقاتلين وقادتهم إلى الانتصار. الروح تعنى المعنويات والتصميم والوعي بعدالة النهج والإحساس بعدم وجود خيار آخر. وهو ما تفتقده إسرائيل التي يكتنفها اليأس.

أما أبراهام بورج فيقول في مقال له (يديعوت أحرونوت، 29 أغسطس/ آب 2003) إن نهاية المشروع الصهيوني على عتبات أبوابنا. وهناك فرصة حقيقية لأن يكون جيلنا آخر جيل صهيوني.

قد تظل هناك دولة يهودية، ولكنها ستكون شيئا مختلفا، غريبة وقبيحة.. فدولة تفتقد للعدالة لا يمكن أن يكتب لها البقاء.. إن بنية الصهيونية التحتية آخذة في التداعي.. تماما مثل دار مناسبات رخيصة في القدس، حيث يستمر بعض المجانين في الرقص في الطابق العلوي بينما تتهاوى الأعمدة في الطابق الأرضي

ثم، أطل الموضوع برأسه مجددا في مقال ليرون لندن (يديعوت أحرونوت 27 نوفمبر/ تشرين الثاني 2003) بعنوان عقارب الساعة تقترب من الصفر لدولة إسرائيل، وجاء فيه في مؤتمر المناعة الاجتماعية الذي عقد هذا الأسبوع، علم أن معدلا كبيرا جدا من الإسرائيليين يشكون فيما إذا كانت الدولة ستبقى بعد 30 سنة. وهذه المعطيات المقلقة تدل على أن عقارب الساعة تقترب من الساعة 12، (أي لحظة النهاية)، وهذا هو السبب في كثرة الخطط السياسية التي تولد خارج الرحم العاقر للسلطة.

وحينما أصدرت محكمة العدل الدولية حكمها بخصوص الجدار العازل وعدم شرعيته بدأ الحديث على الفور عن أن هذه هى بداية النهاية.

والسؤال الذي يطرح نفسه: لماذا هاجس النهاية الذي يطارد الإسرائيليين؟ سنجد أن الأسباب كثيرة، ولكن أهمها إدراك المستوطنين الصهاينة أن ثمة قانونا يسري على كل الجيوب الاستيطانية، وهو أن الجيوب التي أبادت السكان الأصليين (مثل أميركا الشمالية وأستراليا) كتب لها البقاء، أما تلك التي أخفقت في إبادة السكان الأصليين (مثل ممالك الفرنجة التي يقال لها الصليبية والجزائر وجنوب أفريقيا) فكان مصيرها الزوال.

ويدرك المستوطنون الصهاينة جيدا أن جيبهم الاستيطاني ينتمي لهذا النمط الثاني وأنه لا يشكل أي استثناء لهذا القانون، إن الصهاينة يدركون أنهم يعيشون في نفس الأرض التي أقيمت فيها ممالك الفرنجة وتحيط بهم خرائب قلاع الفرنجة، التي تذكرهم بهذه التجربة الاستيطانية التي أخفقت وزالت.

ومما يعمق من هاجس النهاية أن الوجدان الغربي والصهيوني يوحد من البداية بين المشروع الصليبي والمشروع الصهيوني ويقرن بينهما، فلويد جورج رئيس الوزارة البريطانية التي أصدرت وعد بلفور، صرح بأن الجنرال اللنبي الذي قاد القوات الإنجليزية التي احتلت فلسطين شن وربح آخر الحملات الصليبية وأعظمها انتصارا.

ويمكننا أن نقول إن المشروع الصهيوني هو نفسه المشروع الفرنجي بعد أن تمت علمنته، وبعد أن تم إحلال المادة البشرية اليهودية التي تم تحديثها وتطبيعها وتغريبها وعلمنتها محل المادة البشرية المسيحية.

لكل هذا يدرس العلماء الإسرائيليون المقومات البشرية والاقتصادية والعسكرية للكيان الفرنجي، والعلاقة بين هذا الكيان والوطن الأصلي المساند له. وقد وجه كثير من الباحثين الصهاينة اهتمامهم لدراسة مشكلات الاستيطان والهجرة التي واجهها الكيان الفرنجى ومحاولة فهم عوامل الإخفاق والفشل التي أودت به.

ولكن الاهتمام لا يقتصر على الدوائر الأكاديمية، فنجد أن شخصيات سياسية عامة مثل إسحق رابين وموشيه ديان يهتمون بمشاكل الاستيطان والهجرة. ففي سبتمبر/ أيلول 1970 عقد إسحق رابين مقارنة بين ممالك الفرنجة والدولة الصهيونية حيث توصل إلى أن الخطر الأساسي الذي يهدد إسرائيل هو تجميد الهجرة، وأن هذا هو الذي سيؤدي إلى اضمحلال الدولة بسبب عدم سريان دم جديد فيها.

ويورى أفنيرى، الكاتب الصحفي الإسرائيلي، وعضو الكنيست السابق، كان من المستوطنين الصهاينة الذين أدركوا منذ البداية استحالة تحقيق المشروع أو الحلم الصهيوني.

ولذا كان ينشر منذ الخمسينيات مجلة هاعولام هزه (هذا العالم) التي تخصصت في توجيه النقد للسياسات الصهيونية. وكان أفنيرى يحذر الصهاينة من مصير ممالك الفرنجة التي لم يبق منها سوى بعض الخرائب.

وقد صدر له كتاب بعنوان إسرائيل بدون صهيونية ( 1968) عقد فيه مقارنة مستفيضة بين ممالك الفرنجة والدولة الصهيونية، فإسرائيل مثل ممالك الفرنجة محاصرة عسكريا لأنها تجاهلت الوجود الفلسطيني ورفضت الاعتراف بأن أرض الميعاد يقطنها العرب منذ مئات السنين.

ثم عاد أفنيري إلى الموضوع عام 1983، بعد الغزو الصهيوني للبنان، في مقال نشر في هاعولام هزه بعنوان ماذا ستكون النهاية، فأشار إلى أن ممالك الفرنجة احتلت رقعة من الأرض أوسع من تلك التي احتلتها الدولة الصهيونية، وأن الفرنجة كانوا قادرين على كل شيء إلا العيش في سلام، لأن الحلول الوسط والتعايش السلمي كانا غريبين على التكوين الأساسي للحركة.

وحينما كان جيل جديد يطالب بالسلام كانت مجهوداتهم تضيع سدى مع قدوم تيارات جديدة من المستوطنين، ما يعني أن ممالك الفرنجة لم تفقد قط طابعها الاستيطاني

كما أن المؤسسة العسكرية الاقتصادية للفرنجة قامت بدور فعال في القضاء على محاولات السلام، فاستمر التوسع الفرنجي على مدى جيل أو جيلين. ثم بدأ الإرهاق يحل بهم، وزاد التوتر بين المسيحيين الفرنجة من جهة وأبناء الطوائف المسيحية الشرقية من جهة أخرى، ما أضعف مجتمع الفرنجة الاستيطاني، كما ضعف الدعم المالي والسكاني من الغرب.

وفي الوقت نفسه بدأ بعث إسلامي جديد، وبدأت الحركة للإجهاز على ممالك الفرنجة، فأوجد المسلمون طرقا تجارية بديلة عن تلك التي استولى عليها الفرنجة. وبعد موت الأجيال الأولى من أعضاء النخبة في الممالك، حل محلهم ورثة ضعفاء في وقت ظهرت فيه سلسلة من القادة المسلمين العظماء ابتداء من صلاح الدين ذي الشخصية الأسطورية حتى الظاهر بيبرس. وظل ميزان القوى يميل لغير صالح الفرنجة، ولذا لم يكن هناك ما يوقف هزيمتهم ونهايتهم ونهاية الممالك الصليبية!

لكل هذا عاد هاجس النهاية مرة أخرى بعد الحرب السادسة وبعد الصمود اللبناني العظيم في وجه الهمجية الإسرائيلية، وبعد إبداع المقاومة اللبنانية.

فقد اكتشف الصهاينة حدود القوة ووصلوا إلى مشارف النهاية، وكما قال المثقف الإسرائيلي شلومو رايخ إن إسرائيل تركض من نصر إلى نصر حتى تصل إلى نهايتها المحتومة.

فالانتصارات العسكرية لم تحقق شيئا، لأن المقاومة مستمرة ما يؤدى إلى ما سماه المؤرخ الإسرائيلي يعقوب تالمون (نقلا عن هيغل) عقم الانتصار. والله أعلم

أرواح وأشباح
humour fokaha darija video
مسرحيات
humour fokaha darija video
و ألغاز مسابقات
humour fokaha darija video
photo d'humour
humour fokaha darija video
حلقات المناهل
humour fokaha darija video
علوم الإسلام الدفينة
humour fokaha darija video
البلياتشو
film
Captin hima
film
Hassan & mar9ase
film

الأستاذ عبد السلام ياسين قناة الحوار

humour fokaha darija video

صراخ وتبادل اتهامات في مجلس النواب

humour fokaha darija video
خديجة أسد وحجاب
????? ??? ????? video
قناص ترجيست على قناة الجزيرة
humour fokaha darija video
فلسطيني أنا اسمي
??????? ??? ????
معمر القذافي يطلق النار على
سوء معاملة الحيوانات
animaux foret jungle
Taba5e rayise
film
Dérniers films
film maseri

Best Film

هي فوضى
 ?? ???? film hiya fawda
كلاشينكوف
 ????????? kalchinkove film egypt maseri aflames
Top cinéma
Top théatre
ليللة سقوط بغداد
Best Théatre
chara7 mala7
Abdo chez...
Tit swit 2007
Caméra Annoujoum

vidéo extra

humour video fokaha top film rire fun da7k msn
Magicien Chris
Histoire enfant
Histoire enfant
Juste pour rire
humour msn startimes 2 m maroc casa video filmphoto fun menara google recherche 100 % gratuit
Mr been
mr been film
Naruto Uzamaki
Conan
humour msn startimes 2 m maroc casa video filmphoto fun menara google recherche 100 % gratuit
Nos Visiteurs
Journaux
euro 2008 fottball

samedi 23 août 2008